تصريحات جريئة لمبروك عطية تثير الجدل وتصدره الترند عبر جوجل ..

متابعة / أمل فرج

المثير للجدل دائما الدكتور مبروك عطية ، يعود مجددا ليتصدر الترند عبر جوجل ، حتى أنه قد دخل الدكتور مبروك عطية ، أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، ضمن قائمة الأكثر تداولًا على “تريند جوجل”، بسبب تصريحاته المتداولة عن قانون التصالح في مخالفات البناء، ليؤكد أنها من صنع اللجان الإلكترونية للجماعات المتطرفة مثل الإخوان.

تصدر “عطية” التريند لم يكن المرة الأولى، فسبقها مرات مختلفة، وربما كانت تصريحاته عن المرأة والحياة الزوجية، أبرزها.

ويرصد “هن”، في هذا التقرير أبرز تصريحات الدكتور مبروك عطية عن المرأة والزواج:

– لو جوزك موفاش بوعده.. مش مشكلة

خلال حواره مع برنامج “يحدث في مصر“، ذكر الدكتور مبروك عطية، أنه إذ وعد الزوج زوجته بشئ ولم يف بوعده، فليست هناك مشكلة، حيث إن الوعد عند جمهور العلماء ليس بواجب، موضحًا أن هناك بعض الآراء الفقهية تقول إن الوعد واجب تنفيذه إلا بسبب عذر.

وأكد “عطية”، أن الوعود ليست ملزمة، موضحًا أن من وعد زوجته بعدم السفر للخارج وسافر فليس هناك مشكلة، مضيفًا: “عاوز أقولك إن المسافر والمغترب مجاهد في سبيل الله لأنه يصرف على أسرته وعلى المساكين ويخرج صدقات“.

“كسر حقه”، هكذا تحدث الدكتور مبروك عطية، عن زواج الرجل 4 مرات، في حال عدم استطاعته الإنفاق على الأولى.

وأكد “عطية”، خلال حواره مع برنامج “يحدث في مصر”، إن التعدد مباح ولكنه ليس حقا للزوج: “انعدام العدل في حال تعدد الزواج ليس شرطا لصحته.. سلوكيات الناس خلت العلم يتوارى، وكل واحد بقى شغال بمزاجه“.

وأكد “عطية” أن رضا الزوجة ليس له أي قيمة إذا رغب زوجها في الزواج عليها: “لو متضايقة تمشي وتسيبه.. واللي ييجي ويقولي الراجل من حقه 4 أقوله كسر حقك وحق اللي ربوك

“ “الواقع الكافر”، هكذا وصف الدكتور مبروك عطية ما تعيشه المرأة في الوقت الحالي مع زوجها، في حديثه مع برنامجه “يحدث في مصر“.

وصف “مبروك”، الواقع بالكافر لتغير طبيعة البشر بحسب قوله، فالزوج هو من يصرف على بيته وزوجته وأطفاله، لكن ما يحدث عكس ذلك، ووصف أن موافقة الزوجة على ذلك يعد “خنوعا، وقلة دين، وقلة كرامة لأنها ارتضت بذلك، وهذا ما شجع الذكور وليس الرجال، على الاستمرار في ذلك”، بحسب وصفه.

وأضاف أن ذلك يؤدي لنتيجة حتمية وهي الطلاق، لأن الزوج إذا عجز عن الإنفاق يجب أن يطلق زوجته، موضحًا أنه يجب أن يبيع ممتلكاته ليصرف على بيته، والمرأة التي تصرف على بيتها “آثمة”، لأنها تساعد الرجل على أن يكون “أنتوخكي”، فالمرأة في تلك الحالة تكون “واطية بنت واطي، فهي تصرف على البيت دون رضا، لأن الرجل هو من قرر ذلك”، بحسب قولهوأضاف أن ذلك يؤدي لنتيجة حتمية وهي الطلاق، لأن الزوج إذا عجز عن الإنفاق يجب أن يطلق زوجته، موضحًا أنه يجب أن يبيع ممتلكاته ليصرف على بيته، والمرأة التي تصرف على بيتها “آثمة”، لأنها تساعد الرجل على أن يكون “أنتوخكي”، فالمرأة في تلك الحالة تكون “واطية بنت واطي، فهي تصرف على البيت دون رضا، لأن الرجل هو من قرر ذلك”، بحسب قوله