“الحقيقة، أن الحياة ليست سخية بما يكفي لتسير على نهج الروايات.
لا تعرف النهايات السعيدة، ودائماً دائماً تترك أحداً بالخلف لتمضي للأمام
فنحن نهجر أحياناً، أشد الناس قرباً لقلوبنا. نحتفظ بهم بين ضلوعنا ثم نطلق سراحهم. فمِنهم مَن ودّعناه، هجراً لقُبحه.. ومنهم ومن ودّعناه لأجله، لنبقى على العهد دون تشوّه، لنصون بداخلنا جميل ذكراه.
وهذا أصعب أنواع الفراق.
فراق الطيبين للطيبين.. ”
كلمات لروائية المبدعة ريم سامح احمد صاحبة عدد من الروايات منها رواية إلى الغائب