فوجىء الدكتور سامح أحمد الطبيب المصرى الأمريكى أستاذ الباطنة والقلب بجامعة تافتس الأمريكية ، والمقيم بمدينة بوسطن الأمريكية ، والملقب بطبيب الكورونا الأول بمصر والوطن العربى ، نظرا لحجم وكثافة المعلومات التى يقوم بنشرها حول أحدث الدراسات عن فيروس كورونا المستجد ، وأيضا الدراسات الخاصة بالأدوية سواء التى يتم تجريبها بمراكز الأبحاث بجميع دول العالم أو الأدوية التى يتم إعطائها للمرضى بالفعل اى التى وضعت ضمن بروتوكولات العلاج بعدد من الدول العربية
فوجىء الدكتور سامح بحملة منظمة ضد صفحته الشخصية وجروبه وصفحته الرسمية ، أدى الهجوم إلى إغلاق صفحة الشخصةي أكثر من مرة بسبب أرائه القوية حول كل ما تتخذه مصر والدول العربية من قرارات بشأن كورونا فهل يستحق طبيب مصرى نجح فى الوصول الى قلوب الملايين من المصريين والعرب كل هذا الهجوم والتجاهل المستمر من قبل وسائل الإعلام المصرية والعربية ؟