أكد الدكتور سامح أحمد الطبيب المصرى الأمريكى بأن كل القرود التي تم اعطاءها تطعيم اوكسفورد أصيبت بكورونا عند تعرضها لفيروس كورونا
لم يكن هناك أى فارق بين كمية الحمض النووي الفيروسي المستخلصة من أنوف القرود التي تم اعطاءها التطعيم بعد العدوى مقارنة بكمية الحمض النووي الفيروسي المستخلصة من أنوف القرود التي لم تتعاطى التطعيم
بمعني اوضح، كل القرود التي تم اعطاءها التطعيم اصابها المرض بعد تعرضها للفيروس
كمية الأجسام المضادة التي انتجها التطعيم في أجسام القرود التي تعاطت التطعيم كانت ضعيفة وفقدت قيمتها في تخفيفها لدرجة ٦؛١ فقط فى حين أن الأجسام المضادة الفعالة تظل مؤثرة حتى بعد تخفيفها الف مرة ١٠٠٠ – ١
أقصى ما يمكن أن يفعله تطعيم أوكسفورد هو جعل الإصابة بالالتهاب الرئوي أقل شدة لكنه لا يمنع العدوى.
قولا واحدا
تقييم التطعيم لا علاقة له بعدد الدول المتعاقدة عليه أو حجم الصفقات بالدولار أو دور مصر في استلامه
التطعيم لو فشل في المعمل لابد من إعادة تقييم التجربة لتحسين النتيجة فحاليا هو جزئ من فيروس كورونا مضاف الى فيروس حامل له من فصيلة ادينوفايرس
قد يكون هناك فيروس حامل اخر يحقق مناعة افضل لكن بالوضع الحالي
Actually no matter if someone doesn’t understand then its up to
other people that they will help, so here it takes place.