رحل اليوم موريس صادق المحامي المصري والذي هاجر لأمريكا منذ الثمانينات ثم أسس الجمعية القبطية الأمريكية, عرف عن موريس آرائه القوية التي كان يعتبرها البعض متشددة.
موريس كان صاحب قضية وكان يؤمن بالمساواة الكاملة بين البشر لم ينحني يوما ولم يتخلي عن أفكاره ظل متمسكا بمبادئه وقيمه لأخر يوم في حياته بالرغم من المتاعب التي جلبتها عليه أرائه
الأهرام الكندي يتقدم بخالص التعازي لأسرته وأصدقائه ومحبيه, طالبين له نياحة في أحضان القديسين والأبرار.