كتب مينا مجدى
اولا : حملة الدعم الواسعة والكبيرة لرامى كامل
فاقت توقعى و أعتقد فاقت كمان توقع اللى قبضوا
على رامى ، لدرجة أن ناس مش اصدقاء لى على الفيسبوك
و لا حتى مهتمين بالشأن السياسى أو الحقوقى بيكلمونى وبيسألوا عن رامى .
ثانيا : ياريت حملة الدعم دى تستمر ، دائما اللى فى الطرف
الأخر يراهنون على النسيان أو على زهق الناس
و ملل الناس ، عشان كده بطلب من الكل استمرار
حملة الدعم ، بالكتابة والتدوين عن رامى والصلاة كمان من أجله .
ثالثا : خروج إعلامى زى محمد الباز عشان يتكلم عن رامى وكلنا عارفين مواقف الباز ضد الأقباط و فاكرين لما هاجم الأنبا مكاريوس ، دليل على الإفلاس و على أننا فى موقف اقوى
رابعا: أحنا فى موقف أقوى فعلا مش لاننا بنتكلم و بنكتب لكن لأن معانا الحق و اللى معاه الحق دائما قوى ، رامى من الناس اللى بتحب بلدها ومخلصة لقضيتها و كل اللى كتبه عن قضايا الأقباط حقيقة لا يمكن التشكيك فيها .
خامسا: بلاش ننساق وراء اى خناقة على الفيس و محدش يجرجرنا لكلام تافه ساذج ، أحنا عارفين أن فيه ناس اتربت على الذمية و دول مش وقت المناقشة معاهم ، دول محتاجين علاج نفسى .
سادسا : المصدر الوحيد للأخبار بخصوص القضية يكون السادة المحامين وكلهم أساتذة افاضل محترمين .
سابعا: زى ما رامى قال أمبارح للمحامين فى شجاعة و وعى ” ده ثمن و بدفعه عشان القضية القبطية ” ، أتمنى أن قضية رامى كامل توحدنا .
#الحرية_لرامى_كامل