طيلة الفترة الماضية وكانت قضية محمود البنا هى القضية
رقم واحد
داخل مصر المحروسة ، ولكن وبعد أن تأكد للجميع
بأن إعدام القاتل
محمد راجح أمر لن يحدث بسبب التأكد
بأن محمد راجح قاصر،
وأن أقصى عقوبة للقاصر هو الحبس 15 سنة
وشعر المصريون بالداخل والخارج وقتها بحالة من الإحباط
وابتعد كثيرون من القضية
الى أن قام أصحاب محمود البنا
شهيد الشهامة والأخلاق الحسنه
بالتقاط صورة لهم داخل منزل محمود وهم يتناولون وجبة الغذاء
مؤكدين بأن مكانه لم يأخذه أحد ،كانت صورته موجودة بدلا منه
الصورة انتشرت على شبكة التواصل بشكل كبير
لتعيد القضية الى مكانتها الأولى فى تصدر مواقع التواصل الاجتماعى