عادت الٲمور الى قواعدها وعادت قناة سى تى فى باللوجو الخاص بها على شكل الصليب
وعاد شعارها ربنا موجود .. واعتذر ٲشرف عبد المنعم عن الاستمرار فى القناة ..
مش عيب أننا نصلح الخطٲ طالما نستطيع ..
مبروك لكل من حزن قلبه بسبب التغيير المفاجىء
لقناة سى تى فى هكذا عبرت الكاتبة الكبيرة حنان ساويرس
على تراجع قناة السى تى فى عن قرارها الأخير
أمام المحامى هانى رمسيس عبر قائلا “نجحنا
CTV… تعيد اللوجو شكرا لكم جميعا.. شكرا لكل الشعب
بدأت هذه الحملة بلا اى مصلحة أو هدف من أحد
الا هويتنا… و قيمتنا…
CTV الأن تذيع فيلم المزار للبابا شنودة وتعيد اللوجو
مبروك عليكم قناتكم وقناة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
شكرا لكم جميعا
وما المانع أن تكون الحملة ضد مذيع مسلم بالبفعل ؟ هل المسلم على رأسة ريشة مثلا ؟ ولماذا المسلم لا ينظر حولة ويرى العنصرية الاسلامية على أوجها فى كل مناحى الحياة ؟ لماذا المسلم لا يحب المعاملة بالمثل ؟ هل يوجد مذيع واحد أو حتى فنى واحد أو حتى موظف مسيحى يعمل فى هيئة الاذاعة والتلفزيون المصرية مع أنها من المفروض أن تكون لكل المصريين ؟ وهل القنوات الاسلامية تسمح لمسيحى واحد العمل بها حتى فراش وليس مذيع ؟ لماذا يعانى المسلم من الاسقاط أينما حل ؟ والى متى الشيزوفرينياا الاسلامية ؟ هل المسلم لم يسمع عن اضطهاد المسيحيين فى مصر ؟ وهل لم يسمع عن حرق الكنائس والتعنت فى تجديدها وعلى حساب المسيحيين ؟ نقول اية لمن فقدوا العقول والاحساس والحياء ؟