أنه لشرف عظيم أن يكون هذا الرجل أبي الحاج بشاري الصوالحي الأصيل الذي بدء حياته عامل بسيط عامل باليومية في الزراعة ثم عمل في بناء المنازل بالطوب اللبن
ثم اتجه إلي مجال المقاولات كان ذلك في بداية عام 1956 وبصبر ومصابرة وقوة إيمان هذا الرجل كرمنا الله من فضله وأصبحنا في ما نحن فيه الآن الحمد لله علي أنني ابن لرجل صالح لم يعمل عملا واحدا يغضب الله طوال حياته الحمد لله علي نعمة الله ونسجد لله شكر علي فضل الله علينا ربنا يديك طول العمر والصحة يا والدي اللهم دومها نعمة وأحفظها من الزوال يارب