لقد سمعتهم مراراَ يتهامسون ويقولون أن لكل إنسان نصيب من اسمه !!
ولكنك يا سيدى من أثبت لى بالدليل القاطع صدق ما أشاعوه
وها أنت بحق “عماد ” حياتى وسندى فى رحلة الحياة .
كم احترت يا سيدى فى أمرك فتارةَ أراك الأب ذو القلب الكبير والعقل الحكيم وكثيرا ما أراك حصنى المنيع
لقد تعلمت منك الكثير والكثير وهانذا مازلت تلميذتك التى تلتمس منك الخبرة والحكمة والرأى السديد
مع حلول فجر يوم السادس من سبتمبر ذكرى ميلادك
دعنى اهنئك يا زوجى العزيز واتمنى لك دوام الصحه والعمر المديد ..
دمت لى ولاولادنا نعم الزوج والأب