بقلم أسامة عيد
وداعا العزيزة المحترمة الوطنية حتي النخاع
الاديبة والكاتبة الصديقة الفاضلة الغالية
د. غالية حسن صدقي
تحديت المرض بصبر وعزيمة وإيمان ومررت بالحياة
مثل النسيم لم نشاهدك ولم نعرفك سوي راقية
مؤمنة بالإنسانية والعطاء
خالص العزاء الي نجلكم سيد موسي والأسرة الكريمة
وداعا ياغالية سنفتقدك كثيراً