الجمعة , نوفمبر 22 2024
أسامة عيد

حراسات البطاركة

بقلم: اسامة عيد

الوحيد الذي عاش بدون حراسة مشددة كان البابا كيرلس السادس والبابا شنودة كانت حراسته مشددة منذ التحفظ

بدير الأنبا بيشوي واشتكي حرفيا من عدم قدرته علي التريض بسبب الحراسة ولم تفارقه الحراسة حتي رحيله

حراسة البابا تواضروس زادت قوتها بعد محاولة الاعتداء

علي الكاتدرائية من بلطجية الإخوان لأول مرة في تاريخ مصر ووضع اسمه علي قوائم الاغتيال بعد الإعلان عن خريطة الطريق والحارس الشخصي له لواء كان يقوم بحراسة البابا شنودة ويعاونه عدد ٦ افراد حراسة

والحارس جدد له بطلب وتزكية من المجمع

ملحوظة البابا شنودة ارتبط بعلاقة جيده ببعض ممن تولي حراسته واشهرهم اللواء نبيل العزبي محافظ أسيوط فيما بعد والمقابلات منذ عهد البابا شنودة وحتي الآن تخضع لفحص أمني وهي نفس معاملة الوزراء والمسئولين

البابا شنودة قام بطرد احد الصحفيين من المقر البابوي لأنه كان يسجل اللقاءات ويدعي انه مستشار البابا

نفس القرار طال احد المحامين واحد رجال الاعمال الذي ادعي انه مندوب الامن وثبت كذبه

شاهد أيضاً

الكنيسة القبطية

قومى استنيرى

كمال زاخر رغم الصورة الشوهاء التى نراها فى دوائر الحياة الروحية، والمادية ايضاً، بين صفوفنا، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.