بقلم : الشاعر ديفيد منيب
ياترى سارة راحت فين
و عاملة ازاي رحلتها ؟!
يارب ف تلك الحالتين
سواء اختفت بارادتها
او ناس معينة خطفتها
رجعلها انت سعادتها
و عوض قلبها الحزين
و احميها من وجع الدنيا
و ساعاتها اللى متطمنش
اخطفها من فرحة لتانية
تنور عينيها ..متتكلمش
بنتك و بنى سويف حباها
و المنيا قلقانة و مستنياها
فا لو شر ما استقصدها
عمرك يا ابوها ما تنساها !