بقلم أسامة عيد
لم يتاجر ولم يتربح ولم ينحني للكذب ولم يتراجع لحظة
قاوم بالصدق والايمان وعاش بمحبة ورغم انفعالاته
لم يتجني يوما علي أحد ولم يشارك لحظة في تكتلات
العفن بل عاش مستقل الشخصية والفكر
ولم يستطع احد ان يجعله رغم الظلم الذي عاني منه
ان يكفر بالوطن بل جعل منصته الحق بشجاعة
يقام قداس الذكري السنوية ١ يوليو بكنيسة العذراء الوجوه