الأحد , ديسمبر 22 2024

منع مائة أسرة مصرية بالسعودية من السفر منذ أربعة أشهر والجميع يتسأل عن دور السفارة


 وصلت لنا شكوى من الدكتورة أميرة حافظ المغتربة المصرية بالسعودية أكدت بأنها  شكوى من مائة أسرة مصرية 

واليكم  نص الشكو كما وردت لنا  

السلام عليكم نحن أكثر من مائة أسرة مصرية بمدينة الدمام بالمملكة العربية السعودية ممنوعين من السفر لأكثر من أربعة شهور.

السبب: مشكلة تعليم المصريين بالمسار المصري ومنا من كان مخالف بتعليمه بهذه المجموعات ومنا من كان يجلب أبناءه ومنا من كان يشارك أبناءه مع أبناء آخرين للمشاركة أو اللعب فقط لنفسية الأولاد من الكبت والحبس هنا .

 تم إيقاف خدماتنا وعمل محاضر لنا ومنعنا من السفر ورضينا وقلنا الحمد وراضين بأي عقوبة ونرجوا تطبيق النظام وعقابنا ورفع المنع من السفر.

وفي بداية الأمر ذهبنا للوافدين عند مسئول الملف الذي قال نحن جهة تنفيذية اذهبوا للتعليم الأجنبي ووزارة العمل لحل المشكلة.

طيلة أربعة أشهر نترك عملنا ونذهب للتعليم ووزارة العمل والإمارة

1- مكتب التعليم الأجنبي (مكتب حسين المقبول – مكتب عوض المالكي).

2- فرع وزارة العمل (مدير الفرع عبد الرحمن المقبل – مدير التفتيش عارف الشهري).

3- الإمارة قسم التحقيقات والقضايا الخاصة.

وبعد أربعة أشهر من التحقيق في وزارة العمل والذل والاستعطاف في هذه المكاتب وإرسال أكثر من استعطاف لأمير المنطقة الشرقية (منها فردي ومنها جماعي)

صدر قرار بتاريخ 17 رمضان من سمو أمير المنطقة الشرقية بتشكيل لجنة وإصدار قرار وانهي الموضوع والحمد لله بالفعل تم الاجتماع يوم 24 رمضان في فرع وزارة العمل بالدمام وأنتهي الاجتماع وصدر قرار بالأسماء وبتنفيذ قرار بكتابة تعهد مشدد علينا ورفع الإيقاف والمنع من السفر وتم إرساله إلي إدارة الوافدين وعليه ذهبنا إلي الوافدين يوم الخميس 25 رمضان

مقرها سجن الخبر بالثقبة وقام بطردنا

نرجو مساعدتنا .. نرجوا إنقاذنا حيث منا من انتهت إقامته ومنه من انتهي عقده ومنه من انتهي عقد سكنه ومنا من كانت مات له أبوه ولم يستطيع النزول نحن في قمة الذل نرجوا منكم التدخل لحل هذا الامر مع(………………….)الذي يكره المصريين وعند كلام أحد المصريين معه يهدده بعد إخراجه مره أخري وحبسه.

شاهد أيضاً

مصر تخطط لتوقيع اتفاقيتين مع البحرين والإمارات لتقليص زمن الإفراج الجمركي

قال نائب وزير المالية المصري للسياسات الضريبية والمشرف على مصلحة الجمارك، شريف الكيلاني، إن مصر …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.