نجع أبو عصبة قبل ثورة 23 يوليو 1953كان يعيش الأهالى داخل معبد الكرنك نفسه وبيوتهم وسط الأعمدة والجدران الفرعونية وكان الأطفال والأهالى يعتبرون التماثيل الفرعونية المساخيط ولم تكن فكرة الأهتمام بالاثر مطروحة فى ذلك التوقيت ….بعدها بعشر سنوات قرر جمال عبد الناصر اخلاء معبد الكرنك تماما واعطاهم قطعة ارض مجاورة للمعبد سميت نجع ابو عصبة لأنهم كلهم ابناء واقارب واولاد عمومة ..وبنوا بيوتهم الطينية فى تلك القطعة وتطورت الى الى خرسانات فى فى عصور لاحقة ، ولكن الدولة فى ذلك الوقت لم تعطهم صكوك ملكية لتلك المنطقة وهو ما جعل الجينرال سمير فرج يعتقد انهم لقمة سائغة فى ذلك الوقت

نجع أبو عصبة