هى عشقى كما أبغيه ، هى دعوة أمى وبركة رضا أبى ، هى الحب الذى رأيته قريباً وكان الناس يرونه بعيداً ، إنها زوجتى حسنة الدنيا والدعوة المستجابة .
كتبت قصة حبنا الصادق ديواناً ليخلد قصتنا بين قصص العشاق ، لنكون لمن سيلحقونا أيقونة العشق فى العصر الحديث.
وعلى صفحات جريدتنا الأهرام الكندى أتشرف بعرض ديوانى والذى يحمل إسم (أنا وهى) ، والذى كتبته باللغة العامية المصرية كى يلامس قلوب المحبين ولتكون معانيه من السهولة لتدخل قلوب من شهدوا على كفاحنا المقطور بماء العيون والتى قطرت مسكاً إشتمه كل ذى قلب رقيق.
تلك كانت مقدمته مختصرة وإليكم باكورة كلمات ديوانى ذات الأبيات الرباعية ، على وعد منى بنشر باقى الديوان تباعاً وحصرياً بجريدة الأهرام الكندى..
كتبت الشعر من صُغرى
ووصفت الحب للعاشقين
وعمره ما إنشغل قلبى
ولا عاش حياة المعشوقين
……
وإن سألونى بقول ده هوايه
وكتبت الغنوة والموال
وإن سمعت فى يوم حكاية
انُظمها شعر فى الحال
……
وفضلت اكتب واقول
وانشر فى الفضا قولى
ولما نبت المحصول
عملنى عالزرع خولى
……
طيب كيف تقول الشعر فينا
غير ما تكون وايانا حاسس
جرح القلب وسهر عنينا
والله الشعر بقى سوقه خايس
……
كبرت وكبر كلامى
ولسه بكتب واقول
والحن على وجعى غناوى
وماشى فى طريق مقفول
الوسومحسين الداخلى
شاهد أيضاً
خالد المزلقاني يكتب : أوكرانيا وضرب العمق الروسي ..!
مبدئيا أوكرانيا لا يمكنها ضرب العمق الروسي بدون مشاركة أوروبية من حلف الناتو وإذا استمر …