الأحد , ديسمبر 22 2024

أسماء محمد تناشد الرئيس طليقى خطف أبنى

انا اسمى اسماء محمد عادل عندى ٣٥ سنة اتجوزت جواز صالونات سنة ٢٠٠٨ لواحد من الاقصر و انا من القاهرة وطلبت الانفصال بعد شهر و نص جواز لانى اكتشفت عنه حاجات بس للاسف مش هينفع اقولها عشان خاطر ابنى فقط لاغير ، المهم اتفقنا اننا ننفصل بطريقة ودية و والدتى قالتله انت هتحضر ولادة ابنك و انت اول واحد هتشيله كمان ،و ساعة الولادة فضلنا نتصل بيه و مكنش بيرد علينا و عرفنا بعد كده انه اتحوز و كان فى شهر العسل ساعة ولادة ابنه ، اول مرة جه شاف ابنه كانت بعد ١٥ يوم من ولادته ، و اتفقنا علي نفقته الشهرية و مصاريف كسوته شتا و صيف فضل ملتزم شوية و بعد كده بدأ يفاصل فى المبلغ و احنا مكناش بنقول حاجة لان احنا مش همنا الفلوس اصلا وكانت اى حاجة بتنقص فى الفلوس والدى كان هو اللي بيكملهالى ،فضلتا كده طول انفصال استمر ٨ سنين و كان طول الفترة دى بيجى بيت بابا و ماما عشان يشوف ابنه هو و مراته و اولاده الثلاثة اللي خلفهم منها كان بيترحب بيهم فى بيتنا و اى حد من قرايبه كان بينزل القاهرة زيارة كان لازم يعدى علينا من كتر ما كنا بنتعامل بما يرضى الله عشان ابنى ، و لما ابنى كبر بقيت اخليه يسافر الاقصر لابوه و يقضى معاه فترة فى الاجازة و كل مرة الفترة كانت بتطول لدرجة انها وصلت لانه قضى شهرين عند باباه و كان بياخده يصيف معاه وكل ده انا كنت بعمله عشان خاطر ابنى و نفسيته و كمان عشان ياخد علي اخواته و يقرب منهم ، الى ان اخدت قرار انى اتجوز بعد ٨ سنين انفصال ،الفترة دى مراته كانت عامللة نفسها صحبتى اقنعتنى انى اتجوز و اعيش حياتى و لما قولتلها انى خايفة اتجوز عشان جوزك مياخدش ابنى منى قالتلي لا طبعا و فضلت تطمنى و تقولى انا استحالة احرم ام من ابنها لانى ام و عارفة الاحساس ده كويس و المحادثة دى موجودة علي الفيس بوك لحد دلوقتى ولما اطمنت من كلامها اخدت قرار الجواز و اتجوزت ١٢/٩/٢٠١٥ و الولد كان معايا بعد رجوعى من السفر باسبوع و ابوه كان عارف و كان بيكلمه فى الموبايل و كانوا لمدة شهر مطمننى ان الولد معايا لدرجة انهم بعد الجواز زاروا امى و جابوا معاهم تورتة و قالولها احنا فرحانين لاسماء جدا ،و لدرجة انه اشترى لابنى اللبس الشتوى و دفع مصاريف المدرسة و مصاريف الباص و الكتب و كل حاجة تخلينى مفكرش لحظة انه هيغدر بيا ، و فى يوم اتصل عم ابنى و قال انه عايز يجيلى البيت و يباركلى و ياخد احمد يوم يفسحه هو باباه عشان هو موجود فى القاهرة وفى ٢٨/١٠/٢٠١٥ جه عمه و جاب معاه تورتاية يباركلى و اخد الولد و كنت منبهة عليه ميأخرهوش عشان عنده واجبات و قالي بكرة الساعة ٨ ان شاء الله يكون عندك ، و بعد لما نزل من عندى فضل موبايله اللي انا جبتهوله عشان ابوه يتصل بيه عليه مفتوح لحد ما لقيناه فاجأة اتقفل بردو قولنا يمكن فصل شحن و جه يوم الجمعة الساعة ٨ و الولد ماجاش و نتصل بيه او بعمه او ب باباه محدش بيرد علينا ، و فوجئت بأخويا بيتصل بيا و بيقولى عايز اقولك حاجة بس امسكى نفسك حسيت علي طول انه هيقولى ان ابنى ابوه اخده و سافر و الكارثة انه مرتب من مدة للموضوع ده لدرجة انه راح المدرسة و سحب ملف الولد و قدمله فى مدرسة عربى دون المستوى و كل ده وانا معرفش ، ومن هنا قررنا اننا نرفع قضية حضانة لصالح امى و فعلا اتحكم لامى بالحضانة و قبلها كان معانا قرار من المحامى العام بتسليم الصغير و لكن كل لما كنا نسافر عشان ننفذ كان فى ناس فى القسم و المحكمة بيبلغوه فا ياخد الولد و يهرب و طول فترة المحكمة كان بيحاول يسقط الحضانة عن امى مرة يقول غير امينة و مرة مريضة و عندها امراض كتير و كل مرة كنا احنا بنثبت ان كلامه غلط لحد لما وصلت بيه القذارة انه يقول للقاضى ان امى كانت بتعتدى علي الولد جنسيا هى وصديقاتها وانه بيودى الولد لدكاترة نفسيين وطبعا القاضى طلب منه التقارير دى و طبعا مقدمش اى حاجة لحد لما الحكم طلع نهائى لصالح امى ، و بردو مش عارفين ننفذه بسبب تلاعبه بالاوراق بانه يغير محل اقامته علي الورق و يقول انه اتنقل لاسوان وفى الفترة اللى كنا بنروح ننفذ القرار كنا بنتفاجىء ان معمول ليا انا و امى محاضر من ناس منعرفهاش هو اللي بيأجرها مرة سب و قذف و مرتين ضرب و طبعا كان بيتحكم علينا بشهر حبس غيابى عشان مكنش بيجيلنا اى اعلانات بس ربنا كان بيقف معانا عشان عارف اننا مظلومين و بنطلع براءة فى الاستئناف ، كنت بلبس نقاب و اقف علي باب مدرسته ايام الامتحانات عشان اشوف ابنى بس كان هو مش بيوديه الامتحانات و كان بيقدمله الامتحان منازل وطبعا كله بالوسطة و الفلوس، لحد لما لقينا ان خالة طليقى رفعت قضية حضانة فى الاقصر و كسبتها بالتزوير لانها مقدمتش ما يثبت ان فى قضية الجدة للام اتحكم لصالحها فيها و قدمت لامى تقرير طبي مزور من مستشفى الاقصر العام ممضى من دكتور و مختوم بختم المستشفى ان امى تم الكشف الطبى عليها و انها تعانى من فايرس سي و هبوط فى السكر ، هل يعقل ان سيدة تعيش فى القاهرة و زوجة عميد جيش تسيب مستشفيات القوات المسلحة و القاهرة و تكشف فى الاقصر ؟! و هل اتكشف عليها بسماعة فا الدكتور اكتشف ان عندها الامراض دى ،؟فايرس سي لازم يتعرف عن طاريق تحاليل و السكر زيه يعنى لازم يكون لامى ملف فى المستشفى بانها دخلت و عملت الكشوفات دى كلها ، و عشان كده احنا رفعنا دعوة تزوير علي الاب و الخالة ومدير المستشفى و دكتور المستشفى ، ولسة فى المحكمة و كمان عملتا استئناف علي حكم الحضانة الصادر لخالته و بردو لسة فى المحكمة و طول المدة دى واحنا فى نفس الدوامة مش عارفين نخرج منها ولا عارفين ننفذ الاحكام اللي علي الورق و كل يوم بيفوت اينى بيكبر بعيد عنى فى حضن مرات اب شيطانة بقت هى اللي يتقال ليها يا ماما و ده طبعا غير التشويه اللي بيشوهوه لصورتى قدام ابنى ، انا بناشد رئيس الجمعورية من خلالك انه يساعدنى ارجع اينى لانى مش عارفة اخلص من كم الظلم والبهدلة اللي بتحصل كل لما نسافر الاقصر من سفر ١٠٠٠ كيلو لدخول اماكن عمرى ما كنت اتخيل انى ادخلها من محاكم لاقسام شرطة لمدرية امن ، انا هموت و اشوف ابنى واخده فحضنى و هو شرطه عشان اشوف ابنى ان امى تتنازل عن جميع القضايا وان كل واحدة فينا تكتب ٥ شيكات كل شيك بمليون جنيه وطبعا واحد زى ده استحالة يكون ليه الامان و خصوصا لو اتنازلنا عن القضايا ، ارجوك يا سيادة الريس انجدنا من واحد ميعرفش ربنا و معندوش مانع حتى انه يسجن ام ابنه و جدته

شاهد أيضاً

تفاصيل الحكم النهائي الصادر في حق القاضي قاتل زوجته “المذيعة شيماء جمال”

أمل فرج  أصدرت محكمة النقض المصرية، الاثنين، حكمها النهائي بإعدام المتهمين أيمن عبد الفتاح، و …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.