الإثنين , ديسمبر 23 2024
البريد المصرى

لأول مرة البريد المصرى يقدم خدمة جديدة ومهمة للجماهير .

 لأول مرة يقدم البريد المصرى  هذه الخدمة الجديدة وهى التصديق  على العديد من المستندات ، حيث تشترط بعض الجهات خاصة الأجنبية التصديق على بعض المستندات والوثائق، وفى الوقت نفسه يصعب على بعض المواطنين الوصول إلى مكاتب وزارة الخارجية للتصديق على الأوراق المطلوبة، ولذا تقدم هيئة البريد بالتنسيق مع القطاع القنصلى بوزارة خدمة توثيق 37 شهادة، ومنها الشهادات الدراسية بمختلف أنواعها، وثائق وشهادات الأحوال المدنية، التوكيلات، المستندات التجارية، شهادات الخبرة وعقود العمل، وحتى شهادات التحركات والجنسية وصحيفة الحالة الجنائية.

 

وتتميز خدمة طلب التصديق على المستندات والوثائق للمواطنين والأجانب من خلال مكاتب البريد:

 

1- إمكانية الحصول على الخدمة فى نطاق واسع من المكاتب البريدية للتيسير على المواطنين.

2- تسجيل بيانات العميل آلياً متضمناً الرقم القومى للعميل على قواعد بيانات البريد المصرى.

3- تحصيل رسوم الخدمة آلياً واستخراج إيصال متضمناً بيانات العميل والمعاملة.

4- إصدار رقم باركود ببيانات العميل والمعاملة لتمكين العميل من تتبع حالة الطلب على الموقع الإلكترونى للبريد المصرى.

5- إمكانية استلام المستندات بعد التصديق عليها بمكاتب البريد، حيث يتم إرسال للعميل رسالة نصية SMSلطلب التوجه لمكتب البريد للاستلام المستندات بعد التصديق.

6- إمكانية استلام المستندات بمحلات الإقامة بخدمة البريد السريع.

7- استرداد رسوم الخدمة فى حالة رفض قطاع التصديق القنصلى رفض التصديق لعدم استيفاء الاعتماد اللازم من الجهات ذات الصلة.

 

ويحق لوزارة الخارجية عند وجود اعتمادات غير كاملة أو مستوفاة رفض التصديق و بناءً عليه يتم ارتداد المستند و يحق للعميل استرداد رسم التصديق القنصلى فقط دون الأجرة البريدية، كما يحق لوزارة الخارجية عند الاشتباه فى مستندات أو أختام مزورة مصادرة المستندات، ويحق للعميل فى هذه الحالة استراداد رسم التصديق فقط، ومكتب التصديق الذى صادر المستندات.

 

ويقوم البريد بأداء تلك الخدمات مقابل 11 جنيه التصديق العادى بالإضافة إلى 9 جنيه فى حالة التسليم فى مكتب البريد، و25 جنيه التصديق التجارى بالإضافة الى 10 جنيه فى حالة التسليم فى مكتب البريد،  20 جنيه تسليم محل إقامة سواء للتصديق العادى أو التصديق القنصلى.

 

 

 

 

 

 

 

شاهد أيضاً

ألمانيا

السلطات الألمانية تجاهلت سيدة حذرت من مرتكب “حادث الدهس في ألمانيا”

كتبت: أمل فرج فيما لا تزال  مدينة ماغدبور، في ألمانيا تعيش وقتا عصيبا،  تحت وقع …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.