آثار ما كتبه أحد الضباط على صفحته على شبكة التواصل الإجتماعى بالطعن فى شرف المسيحيات جدل واسع بين النشطاء
حيث قام الضابط حازم الوكيل بنشر صورة لفتاة بشعرها وبجوارها عدد من المجندين وأمين شرطة قائلا
حبايبى الضباط اللى طالعين تأمين على الكنائس نلم نفسنا شوية ونمسك أعصابنا ونراعى شغلنا
جاء تعليقات أصدقاء الضابط ما بين تأييد وسخرية من الفتاة والبعض الأخر هاجمه والأهرام تنشر ما كتبه الضابط وتعليقات أصدقائه
أما الناشط رامى كامل قال
حازم باشا الوكيل ضابط ، حازم باشا من الناس اللى شايفة أن اعراض المسيحيات رخيصة وأن الكنيسة مكان عادى خالص أنه يتحرش برواده لأنهم كفار أصلا.
حازم باشا عقليته نفس عقلية أمين الشرطة اللى قتل عماد المقدس وابنه فى المنيا ده شايف أن دمهم حلال وده شايف أن عرضهم حلال.
حازم باشا بكرا هيبقى منصب مهم ويطلع داعشيته الفكرية سفالة و تمييز و عنصرية على الأقباط.
ممكن حازم باشا ينزل إعتذار عشان يلم موضوعه و ممكن أصحابه الضباط يقفلوا حسابتهم بس مش ممكن كلهم ينكروا أن داعشيتهم الفكرية ظهرت فى لحظة.
على الجانب الأخر تحققت الأهرام من صورة الفتاة واكتشفت أنها صورة لفتاة مسلمة من احد محافظات الصعيد كانت خارجها لتوها من احد لجان الإنتخابات بعدما قامت بالإدلاء بصوتها أثناء إنتخابات الرئاسة
تعليق واحد
تعقيبات: عودة جلسات النصح والإرشاد مطلب للشباب القبطي – جريدة الأهرام الجديد الكندية