…….
تخدعنى ولما آبعد هذا تقل لى كفا .
تحديك وحده له الذنب وحده والجفا ..
ما أهون دمعى توسلاتى لك فى الخفا…
تحفظاتى وكل كراماتى لك نسيتها …….
نسيت يوما ما كان بيننا من صفا .
وتمضى وتترك قلبى هذا المرهفا .
حزينا وحيدا درته المآقى جفا .
أدمعا وأحزان بليالى خفا .
وتعود لى العمر وكأنه ما العمر .
فلم يبقى لنا حبيبى سوى الجمر .
فتشد آزرى وتحكى لى قصة أخرى .
أن تصادقنى كفى أن تحاكينى فكفى .
لكن تحكى لى مغامرة آخرى فكفى .
وكفى وكفى …..
وباقى القصيدة يأتى
قريبا جدا
الوسومعاطف مجدى
شاهد أيضاً
قومى استنيرى
كمال زاخر رغم الصورة الشوهاء التى نراها فى دوائر الحياة الروحية، والمادية ايضاً، بين صفوفنا، …