الخميس , نوفمبر 28 2024
السيارة المحترقة

احراق سيارة للأمن بمنطقة دير الأنبا صموئيل .

أكد الإعلامى أسامة عيد على صفحته الشخصية حقيقة ما حدث حول إحراق سيارة لرجال الأمن ، حيث أوضح بأن
الإرهابيين لم يعودوا للضرب من جديد كما انتشر الخبر والحقيقة أن ما حدث أن أحد قيادات الأمن
الوطني بالمنيا حضر بالملابس الملكية بعد تكليف من المحافظ وانتشار خبر بقاء الجثامين واعتقد الأهالي بانها سيارة دفع رباعي خاصة بالارهابيين فقاموا بإحراقها وحدث ضرب نار من الأمن بعد تعرضهن القذف بالطوب ضرب في الهواء لمنع المهاجمين ولولا عناية الله لسقط شهداء أو حدث فتك بالقيادة الأمنية التي غادرت المكان وتركت السيارة تحترق
وتدارك بعض المتواجدين الأمر وبعدها بساعة تم حضور النيابة. وتم رفع جثامين الشهداء
وللأسف مدعي صحافة يقيم بالصعيد يجب محاسبته نشر الصورة علي إنها من قلب الحدث وأن الاعتداء تكرر وسط تجاهل ضرب اتوبيس آخر نشرت له صوره وتوضيح في منشور سابق
للأسف الأقباط في مثل هذة الحوادث يغتالون مرتين مرة بالرصاص ومرة بالتعتيم ومرااااات بالتجاهل كل ذلك يولد حالة من الذعر والاشاعات ليمنح مساحة للاوساخ والافاعي
وأما قبل ما حدث ويحدث معركة مع إرهاب منظم
يجب سرعة مواجهته وتعتيم الإعلام لن يفيد بل يضر لأنها كارثة ومعركة مع التكفير وليس بين مسلمين واقباط أنها معركة تحتاج تكاتفنا جميعا
وتكتيك أمني أكثر وعيا بخطورة المرحلة
لأن المستهدف هو تدمير وطن وضرب الابرياء،
وليس ضرب النظام بل إغتيال أمن وطن فليس موت واستشهاد البعض نهاية نظام والتشويه له بل هو إخراج لسان الإرهاب له ونحن فقط من يدفع الثمن
مجندين غلابة أو ضباط في عمر الزهور واقباط عزل أغلب من قتلوا لايعرفوا الفرق بين 30 يونيو وثورة يوليو وأطفال لا ذنب لهم سوى أنهم أقباط،
يسقط الخونة يسقط المحرضين والموت للإرهاب
من تعيش رأسه في السجون منعمين وتلدغ ذيوله عزل ابرياء مسالمين

شاهد أيضاً

الحكومة المصرية

رئيس الوزراء : مصر وقطر تطوران مشروع استثمار عقاري مهم للغاية في منطقة الساحل الشمالي خلال المرحلة المقبلة

ترأس الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء والشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.