الأربعاء , نوفمبر 20 2024
مدحت عويضة

نادر شكرى : يكتب دعم مصرى لمدحت عويضه فى ترشحة للبرلمان الكندي عن حزب المحافظين

تواصل الجالية المصرية بكندا دعمها  لمـدحـــت عـويضــة مدير تحرير الأهرام والإعلامي والباحث والمحلل السياسي المعروف

ترشحة لخوض معركة الانتخابات الداخلية

لدائرة ستريتفيل والتي سيتأهل الفائز منها مباشرا للانتخابات الفيدرالية التي ستجري العام القادم ٢٠١٩.

وفي بيانة الصحفي  الذي نشره عويضة ووزعه علي وسائل الإعلام المختلفة قال فيه:أنه يعلن ترشحه للنيمونيشن في دائرة ستريت فيل وقدم نفسه للناخب الكندي

علي أنه صاحب الخبرات في مجال القانون والخدمة الإجتماعية أحد رواد الميديا واحد من أنشط المدافعين عن حقوق الإنسان في كندا.

  وأضاف في بيانه أنه لدية الأمل في تحقيق طموحات وتطلعات أبناء دائرته من خلال مبادي وقيم حزب المحافظين تحت قيادة أندرو شير زعيم الحزب.

وأستطرد عويضة أنه فخور بالإعلان عن ترشحه في الانتخابات القدمة وخصوصا بعدما رأي أن سكان دائرته فقدوا الشعور بالأمان وإصيبوا بالإحباط تحت قيادة حزب الليبرال الذي قضي علي المبادئ والقيم الكندية وإنه سيعمل جاهدا علي العودة للقيم الكندية وعودة الأمان الذي فقد تحت قيادة الليبرال.

وأنه سيعمل علي تحقيق أعلي أمال الكنديين في عودة الأمان للمدارس الكندية والشارع الكندي، خلق فرص عمل جديدة توفير مساكن بأسعار مناسبة للكنديين تحقيق المساواة الكاملة للمرأه والشباب صغير السن في البحث عن فرص عمل مناسبة.

أن يكون هناك شفافية في المؤسسات الخاضعة للحكومة،القضاء علي الفساد الذي زرعه حزب الليبرال في مختلف المجالات القضاء علي حالة التجاهل التامة التي يمارسها جاستن تردو ضد الكنديين وعدم سماعه لمطالبهم.  

وأختتم عويضة بيانه

بالقول أنه سيكون صوت أبناء دائرته الذين لا صوت لهم تحت قيادة الليبرال وليس لهم من يستمع إليهم،

وقال أنه يشعر بالأمتنان لكل أصدقاؤه وقيادات الجالية الذين شجعوه علي خوض التجربة

والذين أعلنوا مساندتهم له في تحقيق حلم الجالية أن يكون لهم صوت قوي

يدافع عنهم، وقال كنت صوت الجالية القوي الذي يدافع عن مصالحهم وحقوقهم وأنا خارج البرلمان وسأكون كذلك وأنا داخل البرلمان.

شاهد أيضاً

الكنيسة القبطية

من يعيد وضع عتبات أبواب بيوتنا ؟!

كمال زاخر الثلاثاء ١٩ نوفمبر ٢٠٢٤ حرص ابى القادم من عمق الصعيد على ان يضع …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.