من روائع الشيخ محمد متولي الشعراوي ـ رحمه الله ـ ومن وحي رعاية الله وإلهامه يتحدث ؛ لما لم ينطق بمثله سابقا ، أو لاحقا ، والتي يدعو له الجميع بأن يتقبلها الله له صدقة جارية ، ينعم بثوابها حتى الآن ، وتخلد ذكراه في كل مكان ، بالفعل كما يشعر الكثيرون من أثر ما ترك من أثر في نفوس الأجيال، وبحلقات علمه ، وكتبه ، وصوته المفعم بالإيمان ، الذي نسمعه حتى الآن في كل مكان ، وفي كثير من المناسبات ، وحقا ، وبكل صدق هو الميت الحي ، رحم الله الشيخ الشعراوي ..
وهنا لكل من أصابه حزن ، أو فقر ، أو خوف ، أو مكر من الناس …. استمع لهذا المقطع من خواطر الشعراوي في ظل القرآن الكريم :
رحم الله الشيخ الشعراوي