نشر على وسائل التواصل الإجتماعى استغاثة من عدد من المصريين بالسعودية حول قيام عدد من الأردنيين العاملين مع ملياردير أردنى بضرب وتكسير عظام مصرى بالأردن مع نشر عدد من النشر
واليكم التفاصيل كما رواها شاهد عيان
إبراهيم مصطفي إبراهيم درويش مصرى من مواليد ١٩٨٨ من المنصوره ، ويعمل بودي جارد بأحد المطاعم الأردنية عمان ، مشهود له من الجميع بالأحترام وخلوق جدا مثله مثل أى شاب مصرى ، بيشتغل عشان يجمع قرشين وينزل يتجوز بدا مجال عمله كمرافق للفنانيين والمشاهير بفنادق عمان وعمل فى كل فنادق الاردن ومطاعمها الخاصة بهذه النوعية والتى يدخل لها كبار القوم هناك ، يوم الاحد الماضي اثناء دوام إبراهيم اليومى دخل اتنين من اشقاء ملياردير كبير هناك كانوا فى حالة هياج داخل المحل وافتعال المشاكل ومضايقة الجالسين وبشكل طبيعي تم اعتراضهم من قبل الشاب ابراهيم وبودي جارد آخريين
وهنا بدات المشكلة وحدثت مشادات مع بعضهم البعض وانتهت المشادة بان منع إبراهيم منع الاتنين من الدخول للمكان
بعد مرور يومين على الواقعة وأثناء ذهاب إبراهيم لعمله اعترضته سياره بها عدد من الشباب والرجال بحجة أنهم من المخابرات الإردنيه واختطفو إبراهيم تحت تهديد السلاح نقلوه من سيارة لأخرى ، حتى تم الوصول به الى احد المزارع الخاصة وتم الإعتداء الوحشي عليه من ضرب بطرق وحشيه وتكسير عظام والإعتداء الجنسي والبول بالفم والحرق وطرق غير مستخدمة فى أبشع معتقلات العالم بعد ما انتهوا من تعذيبه تم إلقائه باحد الطرق الصحراويه مغمى عليه معتقدين أنه توفى ولكن شاء القدر أن يعثر عليه أحد بدو المنطقه وقام بإبلاغ الشرطه وتم نقله الي المستشفي فى حالة يرثي لها