بقلم : أسامة عيد
ترهبن وائل سعد باسم اشعياء المقاري من ضمن مجموعة يتردد أنه تم إعدادها خصيصا للمشاركة في
تجديد الحوار مع رهبان مدرسة الأب متي المسكين ،ومن ذلك يتضح بأن الإختيارات كانت متسرعة ، أما وائل سعد الراهب المشلوح فقد ظهر بقوة رفضه للطاعة ووقعت بسببه مشاكل رهيبة تم تصعيدها بلا جدوي منها تورطه في شراكات مالية وعدم طاعة أوامر الآباء مما يتنافى مع قوانين الرهبنة .
ومع مرور الوقت كون ظهير حاول مناهضة رئيس الدير وبدأ يظهر بوضوح وجود ظهير له بعد محاولة إبعاده وتم جمع توقيعات وقبول الأنبا ابيفانيوس طلبهم وبعدها بدأت مرحلة أصعب
الآن تم تجريده وهذا بالطبع ليس اساءة للرهبنة
بل وجوده هو اكبر إساءة
من يحمي المشلوح وكيف دبرت الجريمة البشعة
التي هزت نفوسنا ستكون تفاصيلها صادمة
يا سادة افيقوا فرق بين التطهير والتشهير
فرق بين التعتيم والمصارحة
أثق في عدالة السماء واثق أن شمس الحق ستظهر
من حرض ودبر وقتل وسيظل دم البار صارخ
يطلب العدل والحق والإنصاف يا بشر
ب أي دليل بتقول ان الراهب اشعياء هو ال قام بفعل هذه الجريمه ؟
هل كنت موجود بجوار الانبا ابيفانيوس وقت وقوع هذه الجريمه ام سمعت من الذين يريدون اخفاء الحقيقه ؟