كتب الإعلامى أسامة عيد على صفحته الشخصية معلومات تكشف حقيقة الراهب الذى تم تجريدة بالأمس
واليكم ما قام بكتابته بالنص
ملف المشلوح ملف صعب ملئ بالفساد وله علاقات مالية مشبوهة اطلع عليها البابا والراحل الأنبا ابيفانيوس قبل مقتله ملف موثق بشهادات وأدلة قاطعة وصلت أنه هدد محامي كبير احتفظ باسمه
وهو شخصية محترمة جدا تدخلت لإيقاف تجاوزاته
وهو مقرب من الكنيسة هدده المشلوح ببجاحة
وبالفاظ قذرة وتطاول على البار ابيفانيوس
بعد أن علم أنه ينوي تجريده بعد فشل إصلاحه
وتورطه في مشاكل اراضي وأموال ومديونيات
بجانب ان المشلوح كان مقاطع لرئيس الدير
بدعوى أنه مهرطق والحقيقة أنه كان يكره
محاولات تقويمه لسلوكه المشين المزري
مع تفاقم مشاكله المخزية و كلها تضعها في دائرة الإتهام كان لابد من تجريده ووضع نهاية لسقوطه
المزري وعندما وعظ البابا اعزلوا الخبيث بينكم
لم يكن كلام إنشاء بل بعد مقابلات وإطلاع على كوارث أنه ملف اسود ومستنقع سقط فيه
وائل سعد ولابد من الإسراع بمحاكمته وهو من عاونه في جرائمه فهو نبت شيطاني الرهبنة بريئة منه بل إفلاته من العقاب كارثة يجب أن ننتبه لها جميعا هذة معركة تطهير واجبه وأنا أعلم مشاعركم مضطربة وأنا أكثر منكم ولكن كل كلمة اكتبها هي نتاج شهادات
من داخل الدير إليكم اغربها المشلوح في نفس توقيت استشهاد الأسقف تقريبا ذهب إلى بوابة الدير يطالب العمال بفتحها ليدخل اتوبيس خاص برحلة من قريته ظلت يوم ببيت الخلوة وطالبهم بدخول الرحلة وكان يظهر في الكاميرات يوقظهم بصوت عالي ان يفتحوا الباب في محاولة إظهار وجوده
في هذا التوقيت وبعدها تم اكتشاف الجريمة
في أقل من ساعة وعندما سألوه العمال ويظهر صوتهم في التسجيل ليه حضرت بنفسك كنت كلمنا فون لم يرد وقال لهم يلا علشان يلحقوا الصلاة
الأيام القادمة ستظهر الحقيقة كاملة
ويجب أن تعلموا إن فضح الفاسد ليس تشهير ولا إساءة بل الإساءة هي الصمت عن حقائق
واعلموا أن دم البار صارخ وسيسقط فيه المحرض والقاتل مهما طال الزمن