وكلما اشتد بيا اليأس واسودت بيا الدنيا وكنت اقرب الي القنوط مني الي الثقة بالله ابحث عن ايماني واتأكد انني لم اصل الي الله بعد.. فإن ثقة العبد بربة ويقينه بأنه سبحانه المتولي لأموره وأنه تعالى سائق كل خير وكاشف كل ضر لا يمكن أن تتركه نهبا للوساوس والأوهام ابدا ولا تلقيه في بيداء اليأس من روح الله أو ظلمة القنوط من رحمة الله ..بل تجعله يضرع إلى الله تعالى عند كل نازلة ويستجير به عند كل مصيبة ويشكره ويذكره ويحمده عند كل نعمة ورحمة فيتجه إلى الله في سائر أحواله، داعياً متضرعا موقنا بالإجابة منتظراً للفرج من الله .
الوسوممحمد السيد طبق
شاهد أيضاً
المصريون يعتقدون بأن “الأكل مع الميت” فى المنام يعني قرب الموت .. وعالم يؤكد بأنه خير
يستيقظ جزء كبير من المصريين باحثين عن تفسير ما كانوا يحلمون به بالليل بل ويقضون …