من المعروف لعقولنا ان هناك فتنة واحده وهى الفتنة بين اصحاب الديانات ولكن انضم اليها مؤخرا فتنة اللعب بمشاعر المواطنين
ما جعلنى ان اختار عنوان ذلك المقال هو بوست نشر على صفحتى من احد الجهلاء ان هناك اسياد وعبيد وان الاسياد دائما تحكم وان الباقى عبيد وبحكم تربيتى الريفية وان لا انساق وراء تلك الفتنة التى مضمونها فى المقام الاول والاخير الوقيعة بين اهل قريتى اود ان اوضح الى ذلك الجاهل ان كل من حكم مصر بعد الملكية هم ابناء العبيد التى كانت تخدم البشوية فعبدالناصر ابن رجل بسيط من الصعيد واصبح يحكم مصر والسادات هو فلاح مصرى ووالده كان يعمل فلاحا بالاجرة اليومية ومبارك كان والده بشكاتب بالمحكمة حتى الرئيس الحالى عبدالفتاح السيسى هو من اسرة بسيطة واصبح رئيسا لمصر
هؤلاء هم ابناء العبيد اصبحت اسمائهم محفورة فى كتب التاريخ ومازال يسطرون حروفهم ليتربعون على عرش مصر
كلمتى الاخيرة لصاحب تلك الفتنة الخبيثة والجميع يعلم اننى دائما اعمل فى صمت ولا احب ان يتداول اسمى بين الناس اننى فعلت كذا او انشاءت كذا لانها فى المقام الاول من اجلنا جميعا وان كلا من يعمل من اجل مصلحة محافظته او قريته او الحى الساكن به يجب ان يحترمه الجميع وان الجميع ببلدتنا هم رجل واحد ولا تفرقهم فتنة
الوسوممحمد رزق
شاهد أيضاً
خالد المزلقاني يكتب : أوكرانيا وضرب العمق الروسي ..!
مبدئيا أوكرانيا لا يمكنها ضرب العمق الروسي بدون مشاركة أوروبية من حلف الناتو وإذا استمر …