كشف سمير عنان نجل الفريق سامي عنان مفاجأة مؤكدا أنه أدلى برأيه في التحقيقات التي تجريها الأكاديمية البحرية، وأن حسابه على موقع “تويتر” منذ 2011، ولم يدون عليه سوى 10 تويتات فقط.
وذكر في حديث متلفز “أن أحد الصحفيين المقربين منه، أخبره بأن هناك حسابا على ” تويتر” انتحل صفته، ونشر تويتات تستحق إعدام صاحب الأكونت، وبناء عليه تقدم إلى إدارة “تويتر” ببلاغ لإلغاء الحساب الوهمي، لافتا إلى أنه تم تعيينه عام 2009 في الأكاديمية وتم تكليفه نائبا لرئيس الأكاديمية للشؤون العربية عام 2011″.
وبصدد تصريح متحدث البحرية المصرية، قال عنان الابن: “المتحدث ردد الكلام دون أن يتأكد من حقيقة الأمر ودون الرجوع إلى أي معلومات موثقة، وأنه لم ينشر أي تغريدات ضد الدولة المصرية أو القيادة السياسية”.
وتابع قائلًا: مستحيل أنشر أي حاجة ضد الدولة وإلا والدي كان سيقف لي بالمرصاد ولن يسمح لي بذلك نهائيًا.