كشف الدكتور أسامة مندور، طبيب بالقصر العيني، عن أنه أول من فجر قضية الدواجن البرازيلية، وبعد ذلك تم اتهامه ببعض الأشياء الشخصية، مطالبًا المواطنين بعدم شراء الدواجن من على الرصيف وشرائها من المنافذ التابعة للدولة.
وأضاف “مندور”، خلال مداخلة هاتفية مع فضائية “ltc”، مساء الاحد، أنه بسبب وجود تكدس في الثلاجات تم وضع الدواجن على الأرصفة، وهذا يرجع لسوء تقدير احتياج السوق من الدواجن، مشيرًا إلى ضرورة البلاغ عن أي مواطن يبيع الدواجن على الأرصفة.
وقال “مندور” إن الشرطة ضبطت بعض المواطنين الذين يقومون ببيع الدواجن النافقة في المزارع، ويتم بيعها الفراخة الواحدة بـ5 جنيهات على أنها مجمدة. وأشار “مندور” إلى أن صلاحية الفراخ البرازيلية هي شهر واحد ولا يجب على المواطنين شراء أكثر من فرخة واحدة لأنها ستنتهي في شهر مارس.