تداول رواد موقع التغريدات تويتر، صورة لمنشور من صفحة الدكتور محمد نور فرحات، الفقيه الدستوري، على موقع التواصل الاجتماعى الفيس بوك لمعلومات حول انسحاب المرشح الرئاسى السابق المحامى خالد على، بأنه فعل ذلك من حسن الحظ؛ لأن مؤامرة كانت تُدبر له إذا استمر فى خوض الانتخابات.
وقال “فرحات”، تحت عنوان قصة مرشح شريف، “معلومات متداولة خالد علي استكمل التوكيلات قبل إعلانه الانسحاب ولكن حملته شكت أن بعض التوكيلات التى أتى بها أشخاص مجهولون مزورة ولهذا طلب خالد على من الهيئة الوطنية إعطاءه بيانًا بعدد توكيلاته وتوزيعها فرفضت كما اكتشفت وجود حشود مشبوهة يقودها أشخاص مجهولون لعمل توكيلات فى مناطق شعبية مقابل أموال”.
وتابع: “كما يراد ما يلى أن يتقدم خالد على ثم تدبر له قضية تزوير بجانب القضية المتداولة وأن يشاع أن خالد على يشترى التوكيلات كانت معركة غير شريفة يخطط لها من غرف مظلمة من أجهزة مجهولة وكان قرار أغلبية أعضاء الحملة الانسحاب وقد كان”.
وعلق بعض النشطاء، على هذا المنشور فقال الشرقاوى محمد: “لماذا لم يعلن ذلك خالد على فى مؤتمره الصحفى وكيف اتضح له بأن التوكيلات مزورة واذا كانت له اليه كيف قبل التوكيلات من اساسه “.
واضاف علاء الدين ابو النجا :” كانوا يدبرون للمرشح المحترم خالد علي نفس ماعمله المعلم حسني مبارك مع أيمن نور وحبسوه 5 سنين بتهمة تزوير توكيلات الترشيح ..وقضوا عليه بالافراج الصحي ..شياطين الانس غلبوا شياطين الجان “.
وقالت نادية فرغلى :” وكان هناااك تدبير سيء …لخالد على “.
الجدير بالذكر أن صفحة فرحات، مغلقة بعد نشر هذا التصريح،