الخميس , ديسمبر 19 2024
ناصر عدلي

” فاطمة ناعوت ” تستضيف مؤسس جوائز المواطنة ـ المفكر ” ناصر عدلي ” ـ

كتبت / أمل فرج

بمناسبة  قرب بدء التصويت على جوائز أهرامات المواطنة المصرية والدولية عن عام 2017 ، وبمناسبة البدء فى تلقى ملفات السادة المرشحين على جوائز الأهرامات الستة ،  التي دعا لها  ” ناصر محارب عدلي ” ـ  المفكر الاقتصادي ، ورئيس مجلس إدارة المواطنة نيوز ـ ، ومؤسس الجائزة ، ورائد فكرتها ـ ، ويستمر تلقى هذة الملفات للفوز بالجوائز الخاصة بالعام المنقضى 2017 م ، حتى آخر شهر يناير 2018 . حول هذه المناسبة  وجهت الكاتبة ” فاطمة ناعوت” دعوة  ” لناصر عدلي ”  السبت الماضي ، بمكتبة مصر الجديدة ؛ ليتحدث عن أهرامات المواطنة المصرية ، والدولية ،  والتي خصصها جائزة للفائزين ، كما  تحدث عن أهدافها ، و أثرها المجتمعي ، والدولي ، وما يتعلق بشأنها ، وقد نالت الفكرة الرائدة ، والفريدة من نوعها إعجاب  وتشجيع الجميع ؛ خاصة وأنها  تسهم في معالجة ، وتقويم كثير من وسوء التفكير ، وفساد المعتقد ، والعادات تجاه كثير من الأمور ، والقضايا المجتمعية ، التي كثيرا ما عانت منها المجتمعات ، وعاشت في غياباتها عهودا متتابعة ، ذلك وصولا للهدف الأسمى ، وهو تحقيق المساواة ، والعدالة الاجتماعية ، والإنسانية في مطلقها ، على كافة المناحي ـ كما يوضح  ” عدلي ” مؤسس الجوائز ، وصاحب فكرة المواطنة ـ وستكشف الأيام القليلة القادمة النقاب عن فعاليات المسابقة ، وتنظيماتها ، ويترقب المجتمع المحلي ، والدولي متابعة خطوات التقدم التي سيحرزها مبدأ المواطنة ، والعمل عليها ؛ ليستشعر الجميع أثرها على كافة شرائح المجتمع سواء محليا ، أو دوليا ..

وجدير بالذكر أنه قد تقدمت الأديبة ” فاطمة ناعوت ” والسادة الحضور بشكر رائد المواطنة ، والداعم لها  ، ومؤسس جوائزها ” ناصر محارب عدلي” . 

" ناصر عدلي " أثناء حديثه عن جوائز المواطنة
” ناصر عدلي ” أثناء حديثه عن جوائز المواطنة
بروتوكول جوائز أهرامات المواطنة المصرية والدولية
بروتوكول جوائز أهرامات المواطنة المصرية والدولية

شاهد أيضاً

سقوط القمع والاستبداد العربى

بقلم : أكرم عياد أين جمهورية سوريا الآن بعد حكم الطغيان والاستبداد ، أثنا عشر يوما …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.