كشف مصدر مسئول، أن الإرهابي هشام عشماوي، المتورط في حادث الواحات، لم يُقتل بل إن الشخص الذي تم تداول أنباء عن مقتله هو عماد السيد أحمد قائد خلية الواحات، الذي وجدت جثته بين القتلى، الذين تم اصطيادهم من المجموعة الإرهابية التي كانت تختطف النقيب محمد الحايس، وأن عشماوي بدرنة. وحسب موقع “أمان” فقد أشار المصدر إلى أنه تم نقل الجثث إلى المشرحة، وتحليل dna، لمعرفة هذه العناصر، وتبين أن عماد المكني أبو حاتم بين المقتولين، نافيا أن يكون هشام عشماوي بين القتلى، مؤكداً أنه لا زال في درنة، وأنه كلف عماد أن يعسكر في هذه المنطقة، لتكون محطة لاستقبال مجموعات إرهابية مقبلة من ليبيا، مشيراً إلى أن عماد هو الرجل الثاني في التنظيم، وأنه مكني بأبي حاتم، وكان ضابط سابق مفصول.
الوسومعملية الواحات
شاهد أيضاً
توقعات الأرصاد الجوية بأول تساقط للثلوج في تورونتو الكبرى
الأهرام الكندي .. تورنتو أعلنت الأرصاد الجوية توقعاتها حول أن الأسبوع الأول من ديسمبر سيكون …