(للصمت حدود) “شهيد تحت الطلب” كالعاده وذي كل مره يالا أصدر البيان القاتل مريض نفسيا والشهيد كان كل ذنبه الصليب علي صدره بان القاتل ..فعلا مريض مرضه مزمن مافيهوش فرار قالوله بالبنط العريض لازم تقتل الكفار فتاوي من ‘بغض’المشايخ بإهدار دماء المسيحيين فكرهم في العقل راسخ ان النصاري أعداء الدين ويطلعلنا يجي كام مسؤول ويقولوا خلاص لقينا الحل ويجيبوا قاتل شكله سوابق ويقولوا أنه مريض مختل لحد امتي يا بلد هانعيش كرامتنا متهانه الكيل طفح يا بلد هتفضلي لامتي سايبانا فاكرين يوم البطرسيه والكشح ونجع حمادي ولا طنطا واسكندريه مش كده كفايه يا بلادي كل مره نقول خلاص ها تكون الحادثه الاخيره نصحي تاني علي صوت رصاص وهي دي الكارثه الكبيره اوعاك تفكر اني خايف وبسكتلك علشان ضعيف لو كنت فاكر ان انت شايف الحقيقه انك كفيف الحقد ليه عامي عنيك ليه الكراهيه وليه الغل بامانه بصلي ويدعي ليك وانت دايما شايفني أقل اوعي تفكر اني هخاف ولا ممكن اسيب صليبي لو رقبتي عليها 100سياف مش ممكن أنكر حبيبي ابونا سمعان مش ده الأخير والحكايه لسه مخلصتش الشهداء لسه كتير و الدايره لسه ماقفلتش اتمني يجي عليا الدور انا “شهيد تحت الطلب” اوعي حد يبات مكسور ولا حتي يسأل ايه السبب السبب ده من زمان ربنا قايل عليه في العالم هايكون فيه ضيق بس انا اتغلبت عليه #شهيد تحت الطلب اذكروني في صلاواتكم