جريدة الأهرام الجديد الكندية 
مقالات مشابهة
الاعتراف بقوة قرار واحد.
يتخذ القادة قرارات لا حصر لها كل يوم، لكنه غالبًا ما يكون خيارًا واحدًا له التأثير الأكثر عمقًا.
من خلال فهم أهمية هذه اللحظات المحورية، يمكن للقادة إعداد أنفسهم بشكل أفضل لإصدار أحكام سليمة.
اجمع المعلومات والبحث عن وجهات نظر متنوعة.
ويتطلب اتخاذ القرار الفعال فهما عميقا للحالة الراهنة.
يجب على القادة جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات والبحث عن رؤى الآخرين حتى أولئك الذين يختلفون معهم.
فكر في العواقب طويلة الأجل لأفعالك.
من السهل أن تنغمس في الاحتياجات القصيرة الأجل لمنظمة ما، ولكن القادة العظماء دائماً ما ينظرون في الآثار
الطويلة الأجل لقراراتهم.
يسألون أنفسهم: “ماذا سيعني هذا القرار لشركتنا وعملائنا ومجتمعنا في السنوات القادمة؟
كن على استعداد لتحمل المخاطر.
بعض من أكثر القرارات تبعية في التاريخ اتخذها القادة الذين كانوا على استعداد لتحمل مخاطر محسوبة.
غالباً ما يتطلب الابتكار والتقدم الرغبة في الخروج من منطقة الراحة الخاصة بالمرء.
لا تخف من تغيير رأيك.
يمكن للمعلومات الجديدة والظروف المتغيرة أن تجعل من الضروري إعادة النظر في القرارات السابقة وتنقيحها.
يجب أن يكون القادة مرنين وقابلين للتكيف، وعلى استعداد لتعديل مسارهم حسب الحاجة.
تعلم من أخطائك.
الجميع يرتكب الأخطاء، لكن القادة العظماء يتعلمون منها. إنهم يستخدمون عثراتهم كفرص للنمو والتحسين.
لا تدع غرورك يقف في الطريق.
الزعماء الذين هم فخورون جدًا أو غير مستعدون للاعتراف بأخطائهم لن يصلوا أبدًا إلى كامل إمكاناتهم.
التواضع أمر ضروري لاتخاذ القرار بفعالية.
أوصل قراراتك بفعالية.
بمجرد اتخاذ قرار، من المهم إيصاله بوضوح وإيجاز لأولئك الذين سيتأثرون به. سيساعد هذا على تقليل الارتباك وبناء الثقة.
كن حاسمًا.
في أوقات الأزمة أو عدم اليقين، يحتاج القادة إلى أن يكونوا قادرين على اتخاذ قرارات سريعة وحاسمة.
يمكن أن يكون هذا صعباً، لكنه ضروري للقيادة الفعالة.
لا تخف من التفويض.
لا يمكن للقادة القيام بكل شيء بأنفسهم، لذلك من المهم تفويض المهام للآخرين.
هذا سيوفر وقتهم للتركيز على أهم القرارات.
إنشاء ثقافة من التعليقات.
ستساعد ثقافة ردود الفعل على ضمان اتخاذ القادة قرارات سليمة. شجع الموظفين على مشاركة أفكارهم وأفكارهم، حتى لو كانت نقدية.
لا تتوقف أبدا عن التعلم.
العالم يتغير باستمرار، لذا يجب على القادة أن يكونوا متعلمين مدى الحياة.
يجب عليهم قراءة الكتب وحضور المؤتمرات والتحدث مع القادة الآخرين للبقاء على اطلاع بأحدث الاتجاهات.
كن أصيلاً.
القادة الأصيلين والأصيلين سيكونون أكثر ثقة واحترام من قبل أتباعهم.
هذا سيخلق بيئة عمل أكثر إيجابية وإنتاجية.
لدي رؤية للمستقبل.
القادة العظماء لديهم رؤية واضحة لمستقبل منظمتهم. هذه الرؤية ستلهم الآخرين وتحفزهم على اتباعهم.
القيادة بنزاهة.
سيبني القادة الصادقين والأخلاقين أساسًا قويًا من الثقة لمنظمتهم.
سيجذب هذا أفضل المواهب والحفاظ عليها، وسيجعل من الأسهل التغلب على العواصف في المستقبل.
هذه مجرد عدد قليل من الدروس القيمة العديدة التي يمكن تعلمها من كيفية قرار القادة.
من خلال دراسة عمليات صنع القرار لبعض أنجح قادة التاريخ، يمكننا اكتساب رؤى ثاقبة تساعدنا على اتخاذ قرارات أفضل في حياتنا ومهننا.
