في نفس الوقت الذي كلف محمد الخشت
الإرهابي برئاسة أعرق جامعات مصر وهي جامعة القاهرة
عوضا عن المستنير د/ جابر نصار .
وعرف عن الخشت أنه متطرف ودائم الهجوم علي اليهودية والمسيحية
من خلاله عمله كمذيع مغمور في قناة ( إقرأ الوهابية ) وعمله كأستاذ جامعي
يبث سمومه وينشر أفكاره العنصرية والإرهابية من خلال المنبر التعليمي .
تشاء العناية الإلهية بظهور فتاة من أبناء القردة والخنازير
كما يلقبها الخشت ومن علي شاكلته .
هذه الفتاة ذات ال١٦ ربيعا تقوم بإكتشاف فيروس قاتل لبكتيريا ( الإنثراكس )
او الجمرة الخبيثة لتنضم لقائمة أهم العلماء وبالطبع ستساند إسرائيل( ساريتا شتينبرغ )
لتحصل علي نوبل في العلوم في نفس التوقيت الذي ستساند
فيه الدولة المصرية الوهابية محمد الخشت لتدمير أكبر صرح تعليمي في مصر .
والعجيب يتساءل العرب والمصريين لماذا تنهض إسرائيل وتتخلف شعوبنا؟؟؟!!!
تزامن الحدثين دليل قاطع علي سخرية القدر من أوضاعنا المتردية.