وجه تنظيم «داعش» الإرهابي ، رسالة تهديد مباشرة للأقباط في 19 من فبراير الماضي، خلال إصدار مرئي، قال فيه إن الأقباط هم الهدف الأول والمفضل، بعنوان «وقاتلوا المشركين كافة». لإصدار جاء بعد أحداث كنيسة البطرسية بالعباسية، وكان بمثابة إطلاق الضوء الأخضر لاستهداف الأقباط المصريين، وأعقبه حادثي تفجير كنيستي طنطا والإسكندرية، على شكل فيديو مدته نحو 20 دقيقة، وهو مخصص للهجوم على أقباط مصر حيث يقلل من أعدادهم، ويزعم أن لهم علاقات بما أسماه “الدول الصليبية” ودوائر النظام المصري.
الوسومداعش عملية دير الانبا صموئيل
شاهد أيضاً
السلطات الألمانية تجاهلت سيدة حذرت من مرتكب “حادث الدهس في ألمانيا”
كتبت: أمل فرج فيما لا تزال مدينة ماغدبور، في ألمانيا تعيش وقتا عصيبا، تحت وقع …