فرضت صفحة ” تحت الأرض ” نفسها علي المصريين وأخذت جنابا كبيرا جدا من اهتمامهم، بعد إنشاء هذه الصفحة التي أثار الجدل في الفترة الأخيرة، بعدما تنبأت بتفجير كنيستي طنطا والإسكندرية التي ذهب بها أرواح الكثيرون من المصريين، في الليلة التي بات أعين الشعب المصري بمسلميه ومسيحيه ودموعهم علي وجوههم.
ثم واصلت صفحة تحت الأرض جدلها ولمحت من خلال منشور مشفر بإعلان السعادة بما حدث وتوعدت بعمليات إرهابية جديدة ضد المصريين وضد مؤسسات الدولة، وكان أخر تهديدات صفحة تحت الأرض تنفيذ عمل أجرامي غدا في الاحتفال بشم النسيم، ، وتهديد لمدارس الثانوية العامة، وتهديد لبعض الشخصيات العامة .