الأربعاء , نوفمبر 27 2024

محمد السيد طبق يكتب ” بالوثائق السعودية كانت ملكا لمصر “

رسالة الي من يريدون إثبات الحقوق التاريخية ويبحثون عن لا شيئ لكي يثبتو تبعية جزيرتي تيران وصنافير للسعودية بيد انني اقول لهم ان أراضي السعودية كلها كانت ملك مصر منذ عهد الملك رمسيس الثالث وبأدلة سعودية تثبت تبعيتها لمصر بل وزهوها وتفاخرها لانها تقع تحت الحكم المصري .
في يوم الأحد 8 نوفمبر سنة 2010اعلنت الهيئة السعودية للسياحة ان علماء الآثار السعوديين اكتشفوا نقوشا هيروغليفية قديمة تشير إلى فرعون مصري على صخرة بالقرب من واحة تيماء القديمة بمحافظة تبوك. ويعتبر الاكتشاف، الذي يبعد حوالي 400 كم شمال المدينة المنورة وشمال شرق موقع النبطين القديم مادين صالح، أول نقش هيروغليفي مؤكد اكتشف في المملكة.
كتب تحت الخرطوش الملكي حكا تا مري بمعني أرض مصر الحبيبه أو رب مصر الحبيبه

خرطوش الأسم الملكي لرمسيس الثالث لعلامات الحدود بتبوك
حقوق تاريخيه
و قد وجد الخرطوش مكررا بتيماء و مناطق أخري مع رسم لصخرة طبيعيه تحدد الحدود تماما
الحيوان الخرافي المنقوش على أقصى يسار الصوره الثالثه و الصخره الطبيعيه المحدد له في الصوره الثالثه لحدود للدوله المصريه .
هذا دليل لا جدال فية علي أن أراضي السعودية كانت تقع تحت النفوذ المصري وكانت ضمن الحدود المصرية منذ أكثر من 3500 سنة هذا دليل سعودي مثبت ومعلن ونشر في الصحف وتداولتة وسائل الإعلام السعودية التي تطالب الآن بحقها في جزيرتي تيران وصنافير وتدعي أنها حق للدولة السعودية التي تأسست قبل85 عام فقط بينما يعرف القاصي والداني أن تلك لعبة سياسية لن تخدم سوي المصلحة الإسرائيلية . إلا أننا نمتلك عراقة التاريخ الذي مهما تقهقر أو ذهب بعيدا فإنة سوف يري مصر وحدودها سوف لا يجهلها ولن يخطئها فهي باقية لا تتفتت ولا تتجزأ وقد تتعرض للمؤامرات وقد تمر بعصور اضمحلال لكنها ابدا تعود أقوي مما سبق تلك هي سنة الله علي ارضة ولكن أكثر الناس لا يعقلون
محمد السيد طبق

3 1 2

شاهد أيضاً

تفاصيل الحكم النهائي الصادر في حق القاضي قاتل زوجته “المذيعة شيماء جمال”

أمل فرج  أصدرت محكمة النقض المصرية، الاثنين، حكمها النهائي بإعدام المتهمين أيمن عبد الفتاح، و …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.