الثلاثاء , نوفمبر 19 2024

سحر نصر.. كلمة السر فى عزل طارق عامر

رحلة ألمانيا العلاجية.. «الخروج الآمن» لطارق عامر

 

أكدت عدد من التقارير الصحفية أن طارق عامر رئيس البنك المركزى ينوى تقديم استقالته بعد تغيبه عن ممارسة مهام عمله لإجراء عملية جراحية فى ألمانيا ولزواجه من الوزيرة السابقة داليا خورشيد إلا أن المقربين من المسؤول الأول عن الجهاز المصرفى فى مصر ينفون صحة هذه التقارير.

 

فى الفترة الماضية ذادت حدة الغضب الشعبى لدى عدد من المثقفين من تصريحات طارق عامر حول هبوط الدولار إلى 4 جنيهات وتعليقه عليها بأنها كانت نكتة، وأكد بعض السياسيين أن عامر لا يدرك التحديات التى تواجه مصر ولا يلبى طموح الرئيس عبد الفتاح السيسى فى تحقيق مزيد من الإصلاحات الاقتصادية.

 

مقربون من طارق عامر أكدوا أن الأخبار المنشورة حول نية رئيس البنك المركزى تقديم استقالته يقف وراءها عدد من المتحمسين لتولى هشام عز العرب رئيس البنك التجارى الدولى منصب رئيس البنك المركزى خلفا لطارق عامر.

 

ومن أكثر المتحمسين لتولى عزب العرب هذا المنصب وزيرة التعاون والاستثمار سحر نصر، لوجود خلافات شديدة بينها وبين طارق عامر، وهو فى نفس الوقت زوج وزيرة الاستثمار السابقة داليا خورشيد والتى تولت سحر نصر مقعدها.

 

مصادر أكدت رغبة سحر نصر مع هشام عز العرب فى الإطاحة بطارق عامر، وذلك مع تنامى أخبار فى دوائر سياسية واقتصادية عن أن سحر نصر ستكون أول رئيسة وزراء فى تاريخ مصر .

 

فى الأيام المقبلة ستظهر حقيقة هذه المعلومات وهوية المنتصر فى هذه المعركة إلا أن رئيس الحكومة الدكتور شريف اسماعيل يركز فى الفترة الحالية على الحصول على الدفعة الثانية من صندوق النقد الدولى وخفض أسعار السلع الرئيسية تحقيقا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى.

 

التقارير الصحفية الواردة من ألمانيا تؤكد أن عامر زرع ثلاثة مسامير فى عظام الحوض والفخذ، مؤكدين أن مرضه سيطيل بقاءه فى الفراش لأن أمراض العظام، تحتاج لوقت طويل للالتئام والمتابعة، ومرحلة أطول للتأهيل، والعلاج الطبيعى يستغرق أسابيع وربما شهورا.

 

المصادر الطبية فى ألمانيا أوضحت كذلك أن طارق عامر يحتاج فترة نقاهة عقب إجراء العملية لا تقل عن ثلاثة أسابيع، تعقبها فترة تأهيل وعلاج طبيعى تستغرق أسابيع أخرى ومهام منصبه لا تحتمل غيابه لفترة طويلة فى وقت شديد الخطورة بالنسبة للحكومة التى تحاول التقليل من آثار قرار تعويم الجنيه.

 

عدد من خبراء الاقتصاد والصحفيين العاملين فى هذا القطاع يؤكدون أن مرض طارق عامر هو خروج آمن للرجل، وأن البديل ليس معلوما حتى الآن على الرغم من سعى وزيرة التعاون الدولى والاستثمار فى الدفع بعز العرب لشغل هذا المنصب خلفا لزوج منافستها السابقة داليا خورشيد.

 

من جانبه رد الدكتور هشام عز العرب رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب للبنك التجارى الدولى مصر على هذه التكهنات بأنه لم يتلق أى اتصالات بشأن توليه منصب محافظ البنك المركزى خلفًا لطارق عامر.

رحلة ألمانيا العلاجية.. «الخروج الآمن» لطارق عامر

 

أكدت عدد من التقارير الصحفية أن طارق عامر رئيس البنك المركزى ينوى تقديم استقالته بعد تغيبه عن ممارسة مهام عمله لإجراء عملية جراحية فى ألمانيا ولزواجه من الوزيرة السابقة داليا خورشيد إلا أن المقربين من المسؤول الأول عن الجهاز المصرفى فى مصر ينفون صحة هذه التقارير.

 

فى الفترة الماضية ذادت حدة الغضب الشعبى لدى عدد من المثقفين من تصريحات طارق عامر حول هبوط الدولار إلى 4 جنيهات وتعليقه عليها بأنها كانت نكتة، وأكد بعض السياسيين أن عامر لا يدرك التحديات التى تواجه مصر ولا يلبى طموح الرئيس عبد الفتاح السيسى فى تحقيق مزيد من الإصلاحات الاقتصادية.

 

مقربون من طارق عامر أكدوا أن الأخبار المنشورة حول نية رئيس البنك المركزى تقديم استقالته يقف وراءها عدد من المتحمسين لتولى هشام عز العرب رئيس البنك التجارى الدولى منصب رئيس البنك المركزى خلفا لطارق عامر.

 

ومن أكثر المتحمسين لتولى عزب العرب هذا المنصب وزيرة التعاون والاستثمار سحر نصر، لوجود خلافات شديدة بينها وبين طارق عامر، وهو فى نفس الوقت زوج وزيرة الاستثمار السابقة داليا خورشيد والتى تولت سحر نصر مقعدها.

 

مصادر أكدت رغبة سحر نصر مع هشام عز العرب فى الإطاحة بطارق عامر، وذلك مع تنامى أخبار فى دوائر سياسية واقتصادية عن أن سحر نصر ستكون أول رئيسة وزراء فى تاريخ مصر .

 

فى الأيام المقبلة ستظهر حقيقة هذه المعلومات وهوية المنتصر فى هذه المعركة إلا أن رئيس الحكومة الدكتور شريف اسماعيل يركز فى الفترة الحالية على الحصول على الدفعة الثانية من صندوق النقد الدولى وخفض أسعار السلع الرئيسية تحقيقا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى.

 

التقارير الصحفية الواردة من ألمانيا تؤكد أن عامر زرع ثلاثة مسامير فى عظام الحوض والفخذ، مؤكدين أن مرضه سيطيل بقاءه فى الفراش لأن أمراض العظام، تحتاج لوقت طويل للالتئام والمتابعة، ومرحلة أطول للتأهيل، والعلاج الطبيعى يستغرق أسابيع وربما شهورا.

 

المصادر الطبية فى ألمانيا أوضحت كذلك أن طارق عامر يحتاج فترة نقاهة عقب إجراء العملية لا تقل عن ثلاثة أسابيع، تعقبها فترة تأهيل وعلاج طبيعى تستغرق أسابيع أخرى ومهام منصبه لا تحتمل غيابه لفترة طويلة فى وقت شديد الخطورة بالنسبة للحكومة التى تحاول التقليل من آثار قرار تعويم الجنيه.

 

عدد من خبراء الاقتصاد والصحفيين العاملين فى هذا القطاع يؤكدون أن مرض طارق عامر هو خروج آمن للرجل، وأن البديل ليس معلوما حتى الآن على الرغم من سعى وزيرة التعاون الدولى والاستثمار فى الدفع بعز العرب لشغل هذا المنصب خلفا لزوج منافستها السابقة داليا خورشيد.

 

من جانبه رد الدكتور هشام عز العرب رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب للبنك التجارى الدولى مصر على هذه التكهنات بأنه لم يتلق أى اتصالات بشأن توليه منصب محافظ البنك المركزى خلفًا لطارق عامر.

شاهد أيضاً

سك العملة الملكية الكندية تعلن عن إصدار عملة جديدة في كندا بمناسبة أعياد الميلاد

الأهرام الكندي .. تورنتو أعلنت دار سك العملة الملكية الكندية عن إصدار عملة جديدة من إنتاج …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.