بقلم : الدكتور عماد فيكتور
١) يتحمل المواطن الغلبان زيادة الدولار دون شركات الادوية والتي تكسب بالمليارات وهذا كان موضوع بلاغنا السابق.
٢) يتحمل المواطن الغلبان غلاء الفراخ رغما عن تعهد مسئولي بورصة الفراخ ان الكيلو لن يزيد عن عشرين جنيها وقت فتح الاستيراد يومين فقط،وقتها تم اعدام الالاف الكتاكيت حتي لاينزل السعر وتم التعهد ولم ينفذ.
٣) يتحمل المواطن الغلبان زيادة حديد التسليح دون شركات كسبت،وتكسب وستكسب بالمليارات،حتي يصل الحديد لقرابة الاحدي عشر الفا،وبذلك نحتاج وزير تجارة مثل رشيد،وقت ان استورد التركي بيزيد عن ثلاثة الالف فقط بدلا من اثني عشر ايام الحج احمد عز.
٤) يتحمل المواطن الغلبان زيادة الاسمنت دون شركات تكسب الملايين لتصنع الاسمنت محليا من مصادره الطبيعية التي هي ملك للمواطن الغلبان،وهذا مؤشر غير صحي يقول حتي لو صنعنا محليا لن نضبط الاسعار.
٥) يتحمل المواطن الغلبان قانون ايجارات للعقارات القديمة لا وقت له ،وارجو دراسته دراسة حقيقية حتي يصحح الوضع.
٦) يتحمل المواطن الغلبان دو الحكومة فشل الحكومة في مراقبة الاسعار وضبطها ويطلع علينا الشريف رئيس الوزراء كل يوم بتعليمات ضبط الاسعار دون ضبط او ربط!!!!! وكرتونة البيض تصل للاربعين جنيها ويزيد،وكأن الفرخة بتبيض بسيزيريان!!!!!!!!
٧) يتحمل المواطن الغلبان فساد بعض مستشاري الوزراء كما تم احالة مستشار وزير الصحة لامانة المراكز المتخصصة برشوة اربعة مليون جنيها لترسية اسندها بالامر المباشر واظن اني وقتها كتبت ماحاجة وزير الصحة لمستشار لامانة المراكز المتخصصة وهم كلهم عشرة علي مستوي الجمهورية علي رأسها وكيل وزارة.
يتحمل المواطن …………الخ
الوسومالحكومة المصرية السيسى دكتور عماد فيكتور سوريال
شاهد أيضاً
تبرعات الفقراء تباع بمعارض الكنائس
كتبت / ساميه نجيب “مجانا أخذتم مجانا أعطوا ” ابدأ حديثي هذا عن ظاهرة منتشرة …