أكد الدكتور محمد نور فرحات – أستاذ القانون بجامعة الزقازيق – أن يوم الاثنين القادم سيكون يومًا فارقًا في تاريخ مصر مهما كانت النتيجة.
وقال محمد نور فرحات في تدوينة: “أيًا كان الحكم الذي سيصدر يوم 16 يناير في قضية الجزيرتين، فأظنه سيكون يومًا فارقًا فى الوجدان المصري”.
أضاف محمد نور فرحات “ألم يكن من الأفضل سياسيًا الوصول إلى حل ذكي بتجميد المعاهدة عدة سنوات أو بالوصول لصيغة للتعاون المشترك مع الاحتفاظ بالسيادة”.
وقال ايضا الفقية الدستوري محمد نور فرحات : “أعتقد أن إدارة الحكومة لهذا الملف بالطريقة الصفرية ( إما أو ) كانت بعيدة تمامًا عن الأفق السياسي” .. مضيفًا: “أنا هنا لا أتحدث في القانون”
جميل جدا