بنفس الأسلوب يعمل الأمن المصري معتقدا انه يقدم خدمة للنظام بينما الحقيقة هو يساهم في تشويه النظام فالأمن المصري يسلم اتباعة تسجيلات و مكالمات لعدد من الشخصيات كل ذلك يعطي للمصريين انطباع ان حياتهم ليس لها خصوصيات ويهرب المستثمرين ويقضي علي فرص الاستثمار و اخيراً كل من يصفق لإذاعة هذه التسجيلات هو يشوه النظام الحالي وكلمة في إذن الأجهزة الأمنية من الأفضل ان كان لديكم ما يدين وطنية اي إنسان ان تسلكوا الطرق القانونية و لا تسلكوا طرق البلطجية والبلد بها قانون وان كان قانون زينب فأعمالكم هذه قضت علي زينب