قال جوزيف ملاك محامي كنيسة ‘القديسين’ ، أن القلق الذي يخشاة هو أن تلقي الكنيسة البطرسية مصير كنيسة القديسين و لكن بداية الرئيس تعكس بداية معالجة الشعور القبطي للحزن بأن قضايا الاقباط ستأخذ بالجدية في تحديد الجاني بتقرير الادلة الجنائية في ٢٤ ساعة بسرعة و قوة
و عن اوجة التشابة و الاختلاف اوضح ‘ملاك’ ، أن التشابة في عدد الشهداء الذين لقيو مصرعهم و طريقة الواقعة بتفجير انتحاري نفسة و توقيت اعياد الميلاد ، اما الاختلاف أن الجاني هذة المرة تجرأ و دخل ساحة الكنيسة البطرسية بطريقة تبدو غريبة .
و اوضح ‘ملاك’ انة يتمني تقديم المتهمين للمحاكمات قريبا بأجراءات صحيحة بحيث ان ينالو عقابهم الذي يستحقوة