اكيد الارهابى كان لابس الحزام الناسف فى البيت مش فى الشارع .
واكيد جه من بيته حتى وصل للكنيسة بدون ما اى احد رأه.
واكيد لم يات فى مواصلات عامة او تاكسى انما فى سيارة ارهابى آخر .
فيوجد كثير من الارهابيين قدموا له المساعدات اللوجستية ” من تدبير وشراء مادة ال تى ان تى شديدة الانفجار بهذة الكمية الكبيرة ، و تجهيز الحزام الناسف ، وايؤاء الارهابى ، وتوصيله من مكان الإيواء إلى مكان الكنيسة .
إلى جانب كثير من الارهابيين الذين قدموا له الفكر واقنعوه بهذا الفعل الإجرامى وغير الانسانى .
ومن لهم مصلحة. ومن هم من المستفيدين من الإرهاب .
ابحث سيادة الرئيس عن ” الشركاء والمساعدين والمخططين والداعمين والمؤيدين والشامتين والساكتين عن قول الحق والمقصرين ” و ساكتفى بذلك حتى أرسل رسالتى إلى المسكوت عنهم ربما يشعرون بمسؤليتهم وتتيقظ ضمائرهم ويقومون بدورهم فى انقاذ الوطن من الارهاب الأسود الذى سياكل الأخضر واليابس وإلا سيكشفهم الشعب المصرى وينزع عنهم غطائهم ، ورقيتهم ، وكذبهم وسيفضحهم بافعالهم .
الوسومالمستشار ناصر عدلى محارب
شاهد أيضاً
تفاصيل الحكم النهائي الصادر في حق القاضي قاتل زوجته “المذيعة شيماء جمال”
أمل فرج أصدرت محكمة النقض المصرية، الاثنين، حكمها النهائي بإعدام المتهمين أيمن عبد الفتاح، و …