بدأت الجماعات الإرهابية علي أرض مصر تتلقي تعليماتها الجديدة لزعزعة الاستقرار في مصر باستهداف الأقباط في مصر كما حدث في تسعينات القرن الماضي من أجل توضيح الصورة أمام الرأي العام العالمي أن الاجهزه الأمنية في مصر غير قادره علي حمايه الأقباط بداية من أحداث اختطاف القاصرات الي تعريه سيده مسنه الي حرق وتدمير كنائس الأقباط ونهب وحرق منازلهم أيضا
وصولاً الي ذبح الدكتور الصيدلي مينا القس لوقا داخل صيدليته الخاصه به في النزهة الجديدة علي الرغم من أن هناك أقاويل تعتبر الحدث غير طائفي إنه بهدف السرقه وليس القتل حتي وإن كان بهدف السرقه وليس القتل من المعروف أن الحرامي حين يسطو علي مكان بهدف السرقه كل ما يهمه هو المال وبعد أخذ المال يهرب سريعاً
أما انه يذبح ضحيته بهذه الطريقة الغير انسانيه أعتقد أن الوضع مختلف
لماذا الدكتورمينا القس لوقا تحديداً هل لأنه ابن كاهن أو رجل دين أم أنه هناك علامات استفهام كثيره حول الحادث
ولماذا لم نسمع أي أخبار عن الجناه من تحريات المباحث وهل لم يكن بالصيدليه كاميرات مراقبة
أغرب ما يمكن تخمينه. لماذا هذا الإنسان الذي كان مثل الملاك بشهادة كل محبينه
أعتقد أنه جاء الوقت لكي تنتبه الدوله لما يحدث لاقباط مصر
لأنهم أعتقد انهم صمام الأمان في هذه الدولة
وفي النهايه لا يفوتني إلا أن أقول
(سفر أيوب 42: 2)
«قد علمت أنك تستطيع كل شيء، ولا يعسر عليك أمر.
باسم نادر
الوسومباسم نادر
شاهد أيضاً
تفاصيل الحكم النهائي الصادر في حق القاضي قاتل زوجته “المذيعة شيماء جمال”
أمل فرج أصدرت محكمة النقض المصرية، الاثنين، حكمها النهائي بإعدام المتهمين أيمن عبد الفتاح، و …