طبعا لو العزبي جه اليومين دول وشاف شوارع الأقصر إستحالة كان هيفكر حتى يغنى (على أرضها أتمختر يا أسطى )لأنه ببساطه كان هيدرك أنه راشق لا محالة فبلاعه من البلاعتين المفتوحين دول على سبيل المثال لا الحصر وفين فشارع رئيسي وحيوي كمان وهو أمتداد شارع التلفزيون المؤدي إلي موقف غرب الأقصر وأرمنت شرق ،واللى السواقين ملقوش حل خوفا على إنهم يلبسوا بعربياتهم غير أنهم يحطوا( كويتشات )العربيات علشان يحذروا زمايلهم بالبلدى كده لاحسن(يخيشوا )بعربياتهم ، وبالمرة يحذروا المشاة واللى راكبين عجل او موتسيكلات لان بدون مبالغه دى فيها موت لراكبي الموتسيكلات !!!؟؟
وعشان الواحد ميبقاش ظالم او متصيد للاخطاء الوضع ده انا سايبه وشايفه على ما يربوا عن الشهر حتى الان وكل يوم اقول اكيد بيعملوا حاجه،أو يمكن ماشيين بمبدأ ألتية المزازنجي ففيلم الكيف (التسليك قبل الفتح )!!ماهو مش معقول مش شايفين الوضع ده شارع رئيسي!!وطلاب وأطفال رايحه جايه مدارسهم ده غيرة العربيات والموتسيكلات !!! طب حتى يستحوا من منظر الكاويتشات!!!وطبعا مش محتاج اتكلم عن كم الحصى والتراب البشع المغطي شوارعنا المكسرة!!!يعنى لو عمنا العزبي وهو بيتمختر على أرضها ونفد من الحفرتين من غير ما يتبسط فيهم آخر بسطه !!اكيد مش هيكمل الأغنية وهيشرق من كم التراب اللى ممكن يتنفسة وهو بيلف بينا (أجمل) مدينة !!!
تفتكروا العزبي لو اليومين دول موجود على أرضها كان هيغنى اللى غناة ويتمخطر يا أسطى !!!!؟؟
#ياسر_العطيفي