لم يشفع لهم عمره ولا شبابه ووصل بهم الأمر إلى اختطافه من منطقة عبدون بعد أن زعموا انهم من رجال الأمن وفق ما روى العامل المصري ابراهيم والذي تم الاعتداء عليه من مجموعة من الأشخاص بوحشية لم يسبق لها مثيل حيث كسرت اياديه وارجله وضرب بالمشارط.
ووفق إبراهيم فقد ادعى هؤلاء بأنهم من رجال الأعمال بعد أن اختطفوه وأنهم أسياده لتبدأ حملة التنكيل به.
وناشد إبراهيم حكومة جلالة الملك انصافه مما حاق به من إهانة لم يعهدها وان من أذوه لا يمثلون الشعب الأردني الكريم الذي استضافه وحماه.
ووصف إبراهيم ما حدث له بأنه عمل عصابات (مافيا) .
الوسومالأردن
شاهد أيضاً
السلطات الألمانية تجاهلت سيدة حذرت من مرتكب “حادث الدهس في ألمانيا”
كتبت: أمل فرج فيما لا تزال مدينة ماغدبور، في ألمانيا تعيش وقتا عصيبا، تحت وقع …