تعرضت مراسلة قناة “روسيا اليوم” الإنجليزية في فرنسا لموقف محرج أثناء تغطيتها تظاهرات ضد قوانين العمل الجديدة في فرنسا.
وتداول نشطاء مقطع فيدي للمراسلة التي أكدت انها لم تتأثر رغم أن الصفعة كانت قوية وأطاحت بخوذتها، إلا أنها واصلت تغطيتها للتظاهرات وكأن شيئا لم يحدث.
يذكر أن فرنسا تشهد تظاهرات حاشدة ضد قوانين عمل جديدية، تزمع السلطات تشريعها.